وتمَت خلالَ اللقاءِ مناقشةُ القضايا التي تهمُّ المواطنَ العراقيّ عمومًا والأنباريّ على وجهِ الخصوصِ، كما جرى التركيزُ على دورِ العشائرَ في ترسيخِ الأمنِ والاستقرارِ وضرورةِ العملِ على تقويةِ الأواصرَ الاجتماعيةِ بين العشائرَ للحفاظِ على النسيجِ الاجتماعيّ لمناطقَهم.
الشيخُ الخنجرُ أكدَ في معرضِ حديثِه على قربِ التوصلِ إلى حلٍّ ينهي أزمةَ رئاسةِ مجلسِ النوابِ، وضرورةِ الإسراعِ بحسمِ هذا الملفِ المهمِ للشروعِ بإقرارِ القوانينَ التي تخدمُ المصلحةَ العامةَ.
كما أشادَ الشيخُ رعد السليمان بجهودِ الخنجرِ في حلّ الأزماتِ السياسيةِ وتقريبِ وجهاتِ النظرِ، وسعيهِ إلى الحفاظِ على اللحمةِ السياسيةِ والاجتماعيةِ بين مختلفِ الأطرافِ.