حيثُ أشارَ الشيخُ الخنجرُ إلى الطبقةِ الكادحةِ من عمّالِ العراق أنّها تمثلُ عمودَ الحياةِ والتنميةِ في البلادِ، مؤكدًا على حقوقِهم وضمانِ تحقيقِ مطالبهِم المشروعةِ لتعزيزِ العدالةِ الاجتماعيةِ.
كما عبَّرَ الشيخُ الخنجرُ عن تضامنِه الكاملِ مع العمّالِ العراقيين، متمنيًا لهم مستقبلًا مشرقًا وحياةً كريمةً، داعيًا إلى دعمهِم وحمايةِ حقوقهِم في كافةِ المجالاتِ.